مشهدك الحقيقي .. بين يديك
الأحد , 14 - أبريل - 2019
الرئيسية - المشهد الفني - نجوى فؤاد: تزوجت 12 مرة ورفضت الرقص في "فلسطين" وأقضي وقتي في قراءة القرآن

نجوى فؤاد: تزوجت 12 مرة ورفضت الرقص في "فلسطين" وأقضي وقتي في قراءة القرآن

نجوى فؤاد
الساعة 01:18 مساءً (المشهد الخليجي - متابعات)

قالت الفنانة الاستعراضية المصرية نجوى فؤاد أن زيجاتها وصلت إلى 12 زيجة على مدار حياتها، أقصرها زواجها من الفنان المصري أحمد رمزي، حيث لم تستمر سوى 17 يومًا فقط، وكان ذلك عام 1963.
 
وقالت الفنانة المصرية في حديث تلفزيوني، إن أول أزواجها هو الموسيقار أحمد فؤاد حسن، قائد الفرقة الماسية، الذي انفصلت عنه بعد إنجابها ابنة وحيدة منه، أما الزوج الثاني فكان مدرب الرقص كمال نعيم، ثم تزوجت من الفنان أحمد رمزي.
 
وعن زواجها من رمزي، قالت نجوى إنه عندما عرفها طلب الزواج منها وألح في الإسراع في ذلك بعد انفصاله عن زوجته، وأضافت أنها وافقت بعد أن شعرت بالانجذاب نحوه، مشيرة إلى أنها كانت مرتبطة بحفلات في أميركا وطلبت منه أن يؤجل إتمام مراسم الزفاف لحين عودتها، لافتة إلى أنها عندما وصلت مصر علمت أنه عاد لزوجته ومن ثم طلبت منه الطلاق وهو بدوره لم يعترض.
 
أما زواجها الرابع فكان من اللبناني سامي الزغبي، وكان حينها يعمل مدير إحدى فنادق القاهرة، وكانت نجوى تؤدي فقرة ثابتة فيه كل ليلة امتدت لفترة طويلة، وهو ما أنشأ علاقة حب بينهما أدت إلى الزواج، وبعد انفصالها عنه تزوجت من أحد رجال الأعمال المصريين صاحب توكيل سيارات شهير.
 
وبعد الانفصال تزوجت من رجل الأعمال فايز طراد ثم من سامي المهندس ثم من محمد موسى، ثم من رجل أعمال كويتي، هذا بالإضافة إلى المطرب الشاب عماد عبد الحليم، وأكدت بعض المصادر أنها كانت تعرف أنه تزوجها طمعا فاشترطت أن تكون العصمة بيدها وبعد أن اكتشفت إدمانه الهيروين طلقته، وكان آخر أزواجها لواء مصري.
 
وقالت الفنانة الاستعراضية المصرية أنها تقضي الكثير من أوقاتها، خاصة بعد اعتزال الرقص في قراءة القرآن والفقه في الدين، ويزيد الأمر خلال شهر رمضان، حتى أنها لا تتابع التليفزيون خلال الشهر الكريم للتفرغ للعبادة والصلاة".
 
وكشفت نجوى فؤاد أنها رفضت عرضًا من شخص فرنسي من أصول يهودية في 1985 بالذهاب معه إلى فلسطين لترقص هناك بدلاً من -داليدا- نظرًا للشبه بينهما مقابل أن يدفع لها مبلغ 100 ألف دولار، مؤكدة أنها لا تستطيع أن ترقص في مكان سكانه يعانون من جشع وبطش المستعمِر ويستيقظون وينامون على صوت الدبابات والرصاص، ولا تفكر في زيارة بلد أمي، لأنها لا تحتمل مشاهدة المجازر اليومية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني.