وجاءت هذه الخطوة عقب اتفاق بين طهران والرياض في أبريل توسطت فيه الصين وأنهى خلافا سياسيا امتد لسنوات بين الخصمين الإقليميين.
وعمل عنايتي مساعدا لوزير الخارجية والمدير العام لشؤون الخليج العربي في الوزارة، وفقا للوكالة التابعة للسلطة القضائية في إيران.