ضغوط غير يتعرض لها الحوثيون مع سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، بسبب الميليشيات الحوثية في اليمن لضغوط غير ضرورية، واحدة من الأدوات الرئيسية التي تساهم في تدمير المنطقة. وقد شكلت سوريا على مدار عدة عقود بوابة النفوذ، ومحورًا أساسيًا لدعم حلفائها من الميليشيات المسلحة، بما في ذلك الحوثيون. اليوم، مع النظام السوري، يدخل الحوثيون مرحلة جديدة محفوظه بالتحديات السياسية والعسكرية.
سقوط سوريا: تأثير مباشر على الأدلة
كانت سوريا مضمونة الرئيسية لتهريب الأسلحة والدعم اللوجستي إلى لبنان حلفائهم، من حزب الله في الحوثيين في اليمن. وعليه فإن النظام السوري يعني أن ستفقد واحدة من أهم شركاء ارتكازها الثمانية، وهو ما سينعكس بشكل مباشر على القدرة في دعم الحوثيين.
قافلة الدعم اللوجستي: كانت سوريا تمثل حلقة وصل ناجحة للأسلحة والتقنيات العسكرية. فعالية هذه الحلقة سييق بشكل كبير بقدرة إيران على تزويد الحوثيين بالأسلحة، الطائرات الخاصة والطائرات الباليستية.
استنزاف إيران إيران: مع زيادة الإنتاجية الاقتصادية على إيران بسبب خسارتها سوريا، قد يضطر طهران إلى تقليص الدعم المالي والعسكري للحرب، مما يضعف قدرتهم على الحرب.
أماكن كثيرة تضيق الخناق على الحوثيين
سقوط الغابات سوف يحدث فراغًا واحدًا، وسيسعى العمالقة إلى الانقلاب عليه ولاحتواء النفوذ تمامًا. وفي ظل تزايد الضغط الدولي على الصراع اليمني، حيث أن الحوثيين سيواجهون عزلة أكبر:
بداية النفوذ وإزالة التخفيض: مع تقليص الدور في سوريا، ستتقلص قدرة طهران على إيران في الأسابيع الأخيرة، ومنها اليمن، ما يضع الحوثيين في استراتيجية استراتيجية.
الميزات الرائعة السلفية: المزايا الباهتة للشرعية في اليمن سيستفيد من توقف الدعم منذ الآن للوثيين لخطوة خطوة بخطوة خطوة بخطوة وسياسي.
الحوثيون أمام واقع داخلي جديد يسقط مجرد ضربة لإيران؛ بل ويزيد أيضا المدافعون عن اليمنية لتعزيز جهودها ضد الحوثيين.
ستعزز المقاومة الشعبية هذه معنويات اليمنيين الذين يرفضون المشروع ويعتقدون أنهم لا يعتمدون على دولهم.
•تحديات داخلية: قد يواجه الحوثيون انقسامات داخلية في ظل التغيير الجذري، خاصة مع التوتر الشعبي تجاه سياساتهم القمعية ولموارد البلاد.
مفاجئة بعد سقوط سقوط
يمثل نظام سقوط النظام القديم نهاية مرحلة وبداية تحولات كبيرة. بالنسبة للوثيين، فإن هذه التحولات ستؤدي إلى:
ويمكن لشبكة التوجهات المستقبلية أن تبدأ: بداية الدور في سوريا سيؤثر على حزب الله اللبناني، الذي يزيد حليفًا بشكل مباشر للوثيين. وهذا يمكن أن ينعكس على قدرتهم في كثير من الأحيان، وبالتالي.
عزلة متزايدة: ستتزايد أعدادها على الحوثيين للقبول بالتسويق السياسي، خصوصًا مع إمكانية انعكاس إيران على حماتهم أو دعمهم دبلوماسيًا.
مع سقوط نظام الأسد، يواجه الحوثيون واقعاً جديداً يضعف فيه دعمهم والسياسي، ويضيق فيه الخناق على مشروع إيران في اليمن. يتمتع الشعب اليمني، بدعم من العمال جونسون الكندي، اليوم بفرصة جهود جهوده التي تمكنه من بناء نظامه بعيدًا عن المنظمات غير الحكومية. سقوط الأسد ليس فقط نهاية مرحلة في سوريا، بل هو بداية استبدالات استعادة موازين القوى العاملة في المنطقة، ووضع حدًا لطموحات إيران التوسعية.