بين الجرحى امرأة عمرها 66 تقريبا، ربما تكون مدرّسة، الا أن "حالتها حرجة" وفقا لما أعلنه حاكم تكساس Greg Abbottفي مؤتمر صحافي، ذكر فيه أن راموس اللاتيني الأصل دخل الى المدرسة بمسدس، وربما ببندقية، وأن أفرادا من الشرطة تصدوا له بالرصاص وقتلوه.
ومما تمت معرفته عن المهاجم حتى الآن، أنه من السكان المحليين وتصرف بمفرده، وأنه ترك سيارته في مكان قريب من المدرسة الواقعة في حي سكانه من المتواضعين، وتبعد منطقتها 120 كيومترا عن الحدود مع المكسيك، وهي مدرسة تضم 500 تلميذ، أعمارهم بين 7 الى 10 سنوات.